Markos, Toni
Universitas Islam Negeri Imam Bonjol Padang

Published : 2 Documents Claim Missing Document
Claim Missing Document
Check
Articles

Found 2 Documents
Search

METODE PEMAHAMAN HADIS MUHAMMAD AL-GHAZALIY DAN YUSUF AL-QARADHAWIY Markos, Toni
Majalah Ilmu Pengetahuan dan Pemikiran Keagamaan Tajdid Vol 18, No 2 (2015)
Publisher : Universitas Islam Negeri Imam Bonjol Padang

Show Abstract | Download Original | Original Source | Check in Google Scholar | DOI: 10.15548/tajdid.v18i2.218

Abstract

تحاول هذه الورقة أن تصف كيف كانت طريقة فهم الحديث من شخصين بارزين وصديقينللحديث ، وهما محمد الغزالي ويوسف القرضاوي. في عص رهما أعطى هذان الشخصان دورا كبيراومختلف الأعمال العلمية التي كانت مفيدة جدا للجيل القادم .والفكرة الرئيسية وراء كتابة هذا المقال هي كتاب فهم الحديث الذي كتبه محمد الغزاليويوسف القرضاوي على التوالي. الكتاب الذي كتبه محمد الغزالي بعنوان السنة النبوية بين أهل الفقهوأهل الحديث. والثاني هو الكتاب الذي كتبه يوسف القرضاوي تحت عنوان "كيفا نتعامل ما السنةالنبوية ". في الواقع بين الغزالي والقرضاوي لا يوجد فرق كبير بينهما. انها مجرد أن لديهم خصائص وامتيازاتخاصة بهم. ومن حيث إن يوجد لدى محمد الغزالي أسلوب لغوي صارم وأحيانا مراقبون للصحيفةأو أشخاص يدرسون الحديث. في بعض الأحيان كان النبذ الذي انتقده محمد الغزالي فهما مشهورابين العوام، لكنهم صُدموا عندما انتقد الغزالي الجودة أو الفهم المرتبط بالحديث . قضية أخرى مع يوسف القرضاوي ، حيثما تفضل بلغة لينة ولا تحاصر الناس الذين يختلفون معه.ومن الأمثلة على ذلك رأي القرضاوي المتعلق بالحديثين الشريفين متسا ويان فى القوة أو على حدسواء. إذا لم يكن هناك أي طريقة أخرى يمكن الجمع أو الترجيح ، عنده يجب أن يكون الطريق هوالتوقف. لكن الغزالي في هذه الحالة ذكر على الفور من هذين الحديثين كانا متخلفين ، لأنه لم يكنهناك أي طريقة أخرى للجمع أو التعليق بينهما. حتى أن رأي الغزالي جعل بعض الدوائر تشعر
KITAB SUNAN AL-DARUQUTNIY KARYA IMAM AL-DARUQUTNIY Markos, Toni
Jurnal Ulunnuha Vol 7, No 1 (2018)
Publisher : Universitas Islam Negeri Imam Bonjol Padang

Show Abstract | Download Original | Original Source | Check in Google Scholar | DOI: 10.15548/ju.v7i1.234

Abstract

بدأت كتابة الحديث في شكل تدوين الحديث في أوائل القرن الثالث للهجرة. أحد العوامل بسبب الجدل في جواز كتابة حديث النبي، حيثما نهاه  النبي صلى الله عليه وسلم فى حديث وأجازه فى حديث أخر. وقع هذا الخلاف لخشية اختلاط بين القرآن والسنة. وفي عهد الخليفة عمر بن عبد العزيز (الأمويين) هناك مبادرة لتسجيل الحديث لأن لا يضيع الحديث وفقا للمرور الزمن بمساعدة ابن شهاب الزهرى. غير أن تدوين الحديث فى هذا العهد يحتاج إلى الانتقادات ليكون متكاملا حيث اضطرب بين الحديث والاثر والقول التابعي او بين الصحيح والحسن والضعيف او الموضوع.فالإمام الداروقطني هو أحد أئمة الحديث الذي تمكن فى كتابة الحديث وسماه سنن الداروقطني. لا يزال هذا الكتب غير خالي من البحث والمناقشات حيث وجدت قضية البحث والنقد. وبالإضافة إلى ذلك، فقد كان للإمام  الداروقطني خدمة عظيمة فى العلم، وخاصة في مسائل الحديث وعلومه، وعلى الرغم من أن لهذا الكتاب انتقادات من المحققين وغيره، لكنه لا يقلل من مساهمتها في نشئة علم الحديث، وكان الإمام الداروقطني قد صنف كعلماء من علماء الحديث الذين ساهموا كثيراً للمسلمين ، ولذلك من المناسب أن يتلقى الإمام الداروقطني الثناء والاحترام من المسلمين.المفردات: تدوين الحديث, السنن, الداروقطني