إن السؤال المركزي ÙÙŠ هذا Ø§Ù„Ø¨ØØ« العلمي يتمØÙˆØ± على الدراسة الاستقصائية عن مراجع Ø§Ù„ØªÙØ³Ù€Ù€ÙŠØ± بباسنترين ÙÙŠ جاوى الشــرقة. ويستند هذا الاستطلاع على المسائل التي تجري ÙÙŠ باسنترين بأن دراسة Ø§Ù„ØªÙØ³ÙŠØ± والقرآن Ùيه لا يجوز أن يستخدم الكتاب سوى مرجع ÙˆØ§ØØ¯ وهو ØªÙØ³ÙŠØ± الجلالين، مع أن Ùيه بعض العبارات العنÙية. انطلاقا من هذه المشكلة، ÙØ¥Ù† هذه الدراسة ØªØ¨ØØ« قضيتان: لماذا ØªÙˆÙ‚ÙØª مراجع Ø§Ù„ØªÙØ³ÙŠØ± ÙÙŠ باسنترين؟ وكي٠يÙهم كياهي المادة العنÙية الواردة ÙÙŠ ØªÙØ³ÙŠØ± الجلالين؟. هذا Ø§Ù„Ø¨ØØ« هو دراسة ميدانية من خلال كياهي مرجعا أساسيا وخلال مشاركة Ø§Ù„Ø¨Ø§ØØ« ÙÙŠ تعليم Ø§Ù„ØªÙØ³ÙŠØ± ÙÙŠ باسنترين. ÙÙŠ تØÙ„يل البيانات الرئيسية، تستخدم هذه الدراسة منهج التأويل هانز جورج غادامير (Hans-Georg Gadamer). جديرا باثنتا عشر باسنترين ÙÙŠ جاوى الشرقية، ØØµÙ„ت هذه الدراسة نتيجتين، وهي: (1) أن Ø§Ù„ØªÙØ³ÙŠØ± ÙÙŠ باسنترين بني على أساس نظام السند من ناØÙŠØ© سلسلة Ø§Ù„Ù…Ø¹Ø±ÙØ© التي تشدد على سلطة كياهي؛ (2) جهد كياهي ÙÙŠ معالجة العبارات العنÙية ÙÙŠ ØªÙØ³ÙŠØ± الجلالين بأن يترك المادة العنÙية وتØÙˆÙŠÙ„ها إلى المادة اللاعنÙية على طريق العقيئد واستخذامه بقوة سلطته الكارزمية. ÙˆÙÙŠ هذه القضية، اتÙÙ‚ Ø§Ù„Ø¨Ø§ØØ« على قول مارتن ÙØ§Ù† برونسن القائلين أن نظم Ø§Ù„Ù…Ø¹Ø±ÙØ© ÙÙŠ جاوى الشرقية تأسس على قول كياهي، لا على ما يقرأه المجتمع.