Claim Missing Document
Check
Articles

Found 2 Documents
Search

علم البديع من منظور تاريخي Muhammad Syahran; Najmuddin H. Abd. Saffa; Abd. Rauf Aliyah
Jurnal Diskursus Islam Vol 4 No 3 (2016)
Publisher : Pascasarjana UIN Alauddin Makassar

Show Abstract | Download Original | Original Source | Check in Google Scholar | DOI: 10.24252/jdi.v4i3.7298

Abstract

يهدف هذا البحث إلى معرفة علم البديع ونشأته وتطوره، مستخدما منهج التحليل الوصفي والمقارنة التاريخية للوصول إلى أصح البيانات وأشملها. فكانت نتيجة البحث تدل على أن علم البديع عند علماء اللغة وأئمة البلاغة تنقسم إلى ثلاثة مذاهب: 1) مذهب رأى أن علم البديع هو علم البلاغة بشكل عام، 2) ومذهب رأى أن علم البديع هو فن أو علم خاص في تحسين الكلام لفظا دون معنى، 3) ومذهب رأى أن علم البديع هو فن أو علم خاص في تحسين الكلام معنى ولفظا. وكذلك دلت نتيجة البحث على أن نشأة وتطور علم البديع يمكن إجمالها في هذه النقاط: 1) كانت النشأة الأولى لعلم البديع من حيث التطبيق موجودة في كلام العرب المتقدمين، وفي القرآن الكريم، والحديث الشريف، وآثار الصحابة، 2) وكانت النشأة الأولى لعلم البديع من حيث التسمية معروفة عند الْمُحدَثين العرب كأبي نواس الحسن بن هانئ. 3) وكانت النشأة الأولى لعلم البديع من حيث النظرية مشهورة لدى الخليفة عبد الله بن المعتز العباسي، 4) وكان تطور علم البديع من حيث تكامل عناصره على أيدي كل من قدامة بن جعفر، وأبي هلال العسكري وابن رشيق القيرواني، 5) وكان تطور علم البديع من حيث تطبيقه الحي في القرآن أجمع، من فضل الزمخشري، 6) وكان تطور علم البديع من حيث تقسيمه إلى المحسنات المعنوية والمحسنات اللفظية من فضل السكاكي، 7) وكان تطور علم البديع من حيث تطبيقه إلى البديعيات من فضل الإمام البوصري، 8) وكان علم البديع في العصر الحالي يقتصر على التهذيب والدراسات، وأما التطوير فلا.
ألفاظ الاستفهام الخارجة عن غرضها الأصلي في الجزء الثلاثين من القرآن (دراسة بلاغية) Muhammad Syahran; Abd. Raziq
AL MUALLAQAT Vol. 4 No. 2 (2025): Bahasa dan Sastra Arab
Publisher : Program Studi Bahasa dan Sastra Arab STAIN Majene

Show Abstract | Download Original | Original Source | Check in Google Scholar

Abstract

لهذا البحث هدفان، وهما: 1) ذكر ألفاظ الاستفهام الخارجة عن غرضها الأصلي في الجزء الثلاثين من القرآن. 2) وبيان أسباب تخرجها عن غرضها الأصلي إلى أغراض أخرى. وقد سلك منهج تحليل المحتوى (Metode Analisis Konten) من خلال كتب التفاسير البلاغية بمقاربة تفسيرية بلاغية (Pendekatan Interpretatif Sastrawi)، وقد تم جمع البيانات من خلال القراءة الفاحصة في كتب التفسير اللغوية لمعرفة ألفاظ الاستفهام الخارجة عن غرضها الأصلي ثم عرضها في صورة وصفية ثم تحليلها تحليلا توضيحيا مقارنا (Analisis Eksplanatori Komparatif) لمعرفة الأسباب التي تخرجها عن غرضها الأصلي. وللبحث نتيجتان، وهما: 1) وجود عشرة (10) ألفاظ الاستفهام الخارجة عن غرضها الأصلي في الجزء الثلاثين من القرآن بداية من سورة الشرح ونهاية إلى سورة الماعون. 2) ووجود ثلاثة أسباب أخرجت ألفاظ الاستفهام عن غرضها الأصلي إلى أغراض أخرى، وهي: السياق، والتأويل البياني، والمجاز. ووسع مساهمتهما كامن في إثراء الدراسات البلاغية وبالأدق في علم المعاني، ومثل ذلك في إثراء الدراسات التفسيرية والقرآنية وبالأخص التفسير البلاغي.