Yogia Prihartini
UIN Sulthan Thaha Saifuddin Jambi Indonesia

Published : 2 Documents Claim Missing Document
Claim Missing Document
Check
Articles

Found 2 Documents
Search

AHAMMIYYAH MAHĀRAH AL-QIRĀ’AH WA ASĀLĪBI TADRĪSIHĀ FĪ ‘AMALIYYAH AL-TA’LĪMI AL-LUGHAH AL-‘ARABIYYAH Yogia Prihartini; Hakmi Wahyudi
Nazharat: Jurnal Kebudayaan Vol 26 No 01 (2020): NAZHARAT: Jurnal Kebudayaan
Publisher : Fakultas Adab dan Humaniora UIN Sulthan Thaha Saifuddin Jambi

Show Abstract | Download Original | Original Source | Check in Google Scholar | DOI: 10.30631/nazharat.v26i01.30

Abstract

المنهل الذي يرتشف منه رحيق المعرفة، إنها مصدر الثقافة، وكنز العلوم وبقدر ما في ينابيعها من عذوبة وسلامة، ودقة وصفاء ورونق وبهاء، وبلاغة وفصاحة بقدر ما تعطي للكلام والكتابة، بل والاستماع أيضا إذا كانت القراءة جهرية، إن التحدث والكتابة والاستماع إذا لم ترتبط روافدها بمعين القراءة، وإذا لم تلتق مجاربها مع غدير القراءة. أخذا ونماء، ويا وإشباعا، وفكرا وثقافة، وفصاحة وبلاغة، كان عطاؤها ضحل القيمة، مالح المذاق، قليل العائد، لا يروي طمأ، ولا يشبع جوعا، ولا يشفي غلة، ولا يغذي شيئا من العقل أو الجدان. والقراءة والاستماع أداتا استقبال لفكر الآخرين، ولكن القراءة أوسع دائرة، وأغزر معرفة، وأعمق ثقافة، عن طريقها يرتشف الإنسان من رحيق المعرفة ما يغذي منها العقل، ويصقل الوجدان، ويهذب العاطفة، وبها كذلك يروي الإنسان ظمأ العقل بسلسبيل المعرفة، ويطفي هجير الجهل بنسيم العلم، ويضيء ظلمات الحياة بنور الحقيقة، إنها الأداة التي تطوف بفكرة الإنسان حضرا وماضيا ومستقبلا، وتنتقل به عبر الزمان والمكان، ومن ثم تمكنه من رؤية المستقبل في وضوح من الرؤيا، وقدرة على التنبؤ الصحيح. والقراءة من وسائل الاتصال الهامة التي لا يمكن الاستغناء عنها، ومن خلالها يتعرف الإنسان على مختلف المعارف والثقافات، وهي وسيلة التعلم الأساسية وأداته في الدرس والتحصيل، وشغل أوقات الفراغ.
AHAMMIYYAH MAHĀRAH AL-KITĀBAH WA ASĀLĪBI TADRĪSIHĀ FĪ AL-TA’LĪMI AL-LUGHAH AL-‘ARABIYYAH Yogia Prihartini; Mahyudin Ritonga
Nazharat: Jurnal Kebudayaan Vol 26 No 02 (2020): NAZHARAT: Jurnal Kebudayaan
Publisher : Fakultas Adab dan Humaniora UIN Sulthan Thaha Saifuddin Jambi

Show Abstract | Download Original | Original Source | Check in Google Scholar | DOI: 10.30631/nazharat.v26i02.39

Abstract

الكتابة بجميع أنواعها تحتاج إلى مهارة معينة ينبغي أن يعرفها الكاتب ليمرس عليها حتى يتمكن من الكتابة بطريقة سليمة، والمهارات منها مايتعلق بالقواعد النحوية أو الصرفية، ومنها مايتعلق بالقواعد الإملائية والخطية ومنها مايتعلق بااحركات الجسمية وسنذكر بعض هذه المهارات مجملة كي يهتدي بها الكاتب في كتاباته. ومن أهمها: الوضوح والتجديد والسلاسة في الفكرة التي يريد الكاتب أن ينقلها إلى القارىء، مع ترابط الأتكار وتسلسلها، وعدم التعقيد فيها، عدم تكرار الكلهات أو الجمل بصورة متقاربة، والبعد عن العامية، تماسك العبارات وعدم تقككها، خلو الأسلوب من الأخطاء النحوية والصرفية، والأخطاء الإملائية، مع وضوح الخط، واستخدام علامات الترقيم التي تخدم المعنى مثل: علامات الاستفهام والتعجب، وعلامات التنصسص، والأقواس، مراعاة التناسق في الكتابة، فلاتميل الخطوط إلى أعلى أوإلى أسفل، ولاتختلف الحروف أو الكلمات صغرا وكبرا،و مراعاة الجلسة الصحيحة في أثناء الكتابة، والإمساك بالقلم بطريقة سليمة، لأن هذا يؤثر على الفكرة والكتابة، فالجاسة غير المريحة تجعل الكاتب لايركزفي الفكرة، وكذلك الإمساك بالقلم قد يجعل الخط مسوها على أنه لايخفى علينا أ، هناك مهارات خاصة بكل نوع من أنواع الكتابة، وبكل مجال من مجالاتها، فهناك مهارات خاصة بكتابة الرسائل، وأخرى خاصة بكتابة التلخيص، وثالثة خاصة بالتقارير. وهكذا، وقد أشرنا إلى هذه المهارات عند ذكر هذه المجالات وغيرها.