الملخص: في القرآن الكريم، كثير التصوير الفني الخيالية، منها: الجمل، الذباب، الغراب، العلديات، الهد هد، العنكبوت وغيرها. لا شك كل الحيوانات عندها مزايا بعظم خلق الله، من وجه بدئها، شكلها، و خصائصها، و دون ذلك، حتى البحث عن الحيوانات في القرأن ملونة من الوجوه المتعددة أخصها الباحثة من الوجه التعبير الحسية، المعاني النفسية المتعلق بعبرة للناس. هذا البحث يستخدم مدخل التصوبر الفني، وجمع المعلومات بمكتبة البحث "Library Research" وطريقة البحث الكيفية التى يصدر بالمعلومات الأولى "primer" يعنى القرآن الكريم، وكتاب البلاغة المتلونة، لذلك هذا البحث يؤكد كون الأدبية عن الحيوانات في القرآن الكريم من وجه مزاياها وعظم خلق الله عبرة للمؤمنين و دليل لكل العالمين.
Copyrights © 2020