إن طريقة القواعد والترجمة هي أحد الطرق المستخدمة في التعليم ويخص بالذكر أن هذه الطريقة التي يصبح أول طريقة في تعليم اللغة العربية خاصة. وبالتالي أن أول هذه الطريقة هي لأجل ترجمة النصوص اللاتينية في عصر الرومان حتى يمر إلى العصر الإسلام في ترجمة النصوص من اللاتينية إلى اللغة العربية حتى يصبح الإسلام متقدم في حضارته وثقافته في مجال العلم والمعرفة. ومن ثم أن المعاهد الإسلامية في أندونيسا لتستخدم هذه الطريقة لأجل فهم الكتب العربية ليتأهل الطلبة و المسلمين في العربية كتابة كانت أم قراءة. وبذلك، تصبح هذه الطريقة أول الطريقةالتي تستخدمها المعاهد الإسلامية في أندونيسيا حتى العصر الحاضر. ومن بين هذا البحث ليستخدم الباحث في جمع بيانات هي البحث الوصفي تأسيسا على المدخل الكيفي. وبالإضافة على ذلك، أن النتائج ما يتعلق بملائمة هذه الطريقة في المعاهد الإسلامية السلفيةأو القديمة لوجد فيه النقاط التالي: أن الطلبة سيتأهلون في قراءة الكتب العربية ويفهمون عن قراءتهم. ويحفظون القواعد ما يتعلق بعلم الصرف والنحو ويحللون كل الكلمات في النص منزلة كانت أم اعرابا وصرفيا ونحويا، وكذلك أنهم يعبر بالدليل أوالأنطمة ما يتعلق بالقواعد. و سهلعليهم قراءة الكتب المتنوعة العربية ويتعودون فيها. الكلمات المحورية: طريقة القواعد والترجمة، الكفاءة اللغوية في المعهد السلفي أو القديم
                        
                        
                        
                        
                            
                                Copyrights © 2022