Ù…ØØ§ÙˆÙ„Ø© لقضاء Ø§Ù„ØØ§Ø¬Ø© الاجتماعية والإقتصادية والسياسية والتربوية ÙÙŠ هذا العصر العولمة تØÙ…Ù„ الناس أن يختلطوا بمجتمعهم ولاينعزلوا عن غيرهم. لذا ÙŠØØªØ§Ø¬ الناس اهتمامها ÙˆÙ…Ø¹Ø±ÙØ© لغاتها ØØªÙ‰ يستخدموا لغتين Ù…Ø®ØªÙ„ÙØªÙŠÙ† أو أكثر متبادلا (ثنائي اللغة). ÙˆÙÙŠ أثناء قيامها ظهرت المشكلة اللغوية لأجلها ØÙŠØ« ÙŠØÙ…Ù„ الناطق نظام اللغة Ø§Ù„ÙˆØ§ØØ¯Ø© ÙÙŠ اللغة الأخرى ويستخدمها أكثر من الأخرى أي ما يسمى بالتدخل اللغوي. وإذا لا نهتم هذه الظاهرة اهتماما تاما Ø³ÙˆÙ ØªØªÙØ³Ø¯ اللغة المتدخلة. لذا علينا أن نسلمها من Ø§Ù„ÙØ³Ø§Ø¯ بالإشارة على Ø§Ù„Ù…Ø®Ø§Ù„ÙØ© اللغوية أثناء Ù…ØØ§Ø¯Ø«ØªÙ‡Ù† وكتابتهن وتصØÙŠØÙ‡Ø§, وبتØÙ„يل عواملها.  وأما المنهج المستخدم ÙÙŠ هذا Ø§Ù„Ø¨ØØ« Ùنستعمل Ø§Ù„Ø¨ØØ« الوصÙÙŠ. هذا Ø§Ù„Ø¨ØØ« يوص٠المظاهر اللغوية وصيغها ÙˆØµÙØ§ تماما. ويأتي تدخل اللغة الأندونسية ÙÙŠ اللغة العربية عند طالبات معهد "دار اللغة والدعوة" ببانجيل على مركب ظرÙÙŠ ومركب نعتي ومركب مصدري وتركيب جملة ÙØ¹Ù„ية. وتدخلها الشائع Ùهو التدخل ÙÙŠ تركيب جملة ÙØ¹Ù„ية. أما عوامله ÙØªÙ†Ù‚سم على الداخلية هو استخدام اللغة الأندونسية أكثر من العربية ÙÙŠ Ù…ØØ§Ø¯Ø«ØªÙ‡Ù† اليومية وقلة ÙƒÙØ§Ø¡ØªÙ‡Ù† ÙÙŠ اللغة العربية. والخارجية هو التواصل اللغوي وثنائي اللغة ÙˆØ§Ù„ÙØ±ÙˆÙ‚ اللغوية بين الأندونسية والعربية.
                        
                        
                        
                        
                            
                                Copyrights © 2016