تواجه مهارة الكلام باللغة العربية تحديات كبيرة في بيئات التعليم الحديثة، خاصة في المعاهد الساعية إلى تنميتها. يهدف هذا البحث إلى تحليل تأثير البيئة اللغوية في معهد دار الفلاح أمثلتي بجبارا على تحسين مهارة الكلام، وفقًا للنظرية السلوكية لسكينر. اعتمد البحث على المنهج النوعي الوصفي، حيث جُمعت البيانات من خلال الملاحظة، المقابلات، والاستبانات. أظهرت النتائج أنها لتكوين البيئة اللغوية تتكون من ثلاث مراحل يعني التخطيط ، التنفيذ، والتقويم. أن بيئة لغوية محفزة ومنظمة، تشمل التعزيز الإيجابي والإشراف المستمر، تُسهم في الاستخدام اليومي والتلقائي للغة العربية. كما أثبت النظام التعليمي فعاليته في تعزيز مهارات التواصل والانضباط والثقة بالنفس. يساهم هذا البحث في تقديم رؤى عملية للمؤسسات التعليمية لتحسين تعليم اللغة العربية من خلال تهيئة بيئة لغوية
                        
                        
                        
                        
                            
                                Copyrights © 2025