Claim Missing Document
Check
Articles

Found 3 Documents
Search

معمر بن راشد الأزدي ودوره في تاريخ تطور الحديث بعد تدوينه كتابا "الجامع" والمغازي" أنموذجا Muhid Muhid; Muhammad Ilyas; Andris Nurita
El-Afkar: Jurnal Pemikiran Keislaman dan Tafsir Hadis Vol 12, No 1 (2023): Januari-Juni
Publisher : IAIN Bengkulu

Show Abstract | Download Original | Original Source | Check in Google Scholar | DOI: 10.29300/jpkth.v12i1.8888

Abstract

The post-codification of Hadith is a very important era in the history of the development of hadith; in that era there appeared a scholar named Ma'mar ibn Rāshid who was instrumental in the perfection of codification, this is very important to be further researched because of the importance of his role and work which is not widely known to Muslims or even disputed its veracity. This study talks about the role of Imam Ma'mar ibn Rāsyid in the development of the Hadith of the Prophet after it was written in the era of Imam al-Zuhrī. His research focused on two books he wrote, al-Jāmi' and al-Maghāzī. This research is a literature study with qualitative methods with descriptive and analytical approaches accompanied by comparative studies. The most notable result of the study is the validity of the al-Jāmi' books and al-Maghāzī books which are the original works of Imam Ma'mar bin Rāsyid, and that imam Ma'mar had a major role in the development of the Prophet's Hadith which is summarized in the following: First: Innovation and creativity in the bookkeeping of hadith thematically. Second: Diversified in authorship where he has written al-Jāmi' books which a compilation of the Hadith of the Prophet al-Maghāzī in the field of the history of the Prophet, whose main purpose is to ensure the validity of the historical history, and the book of interpretation of the Qur'an. Third: Writers and scholars have paid so much attention to the work of Imam Ma'mar ibn Rāshid that they quote so much from him. Fourth: The Book of al-Jāmi' is among the first complications of hadith printed to date, earlier than Muwatṭa' Mālik.
"أنواع علوم الحديث في بلوغ المرام من أدلة الأحكام لابن حجر العسقلاني "كتاب الطهارة أنموذجا Deni Irawan; Muhammad Ilyas; Muhammad Yogi Galih Permana
Al-Majaalis : Jurnal Dirasat Islamiyah Vol 10 No 2 (2023): AL-MAJAALIS : JURNAL DIRASAT ISLAMIYAH
Publisher : Sekolah Tinggi Dirasat Islamiyah Imam Syafi'i Jember

Show Abstract | Download Original | Original Source | Check in Google Scholar | DOI: 10.37397/amj.v10i2.288

Abstract

الحافظ ابن حجر العسقلاني أحد علماء الحديث في القرون المتأخرة (ت: 852ه)، أحد أبرز من ألف وكتب في فنون الحديث: علومه، ومتونه، وشروحه، وعلله، ومن أنفع ما كتبه في متون الحديث كتاب بلوغ المرام من أدلة الأحكام، حيث اشتمل على ما يحتاج إليه العبد في العبادات والمعاملات والآداب. وبالرغم من أن الحافظ أراد الاختصار في التأليف، إلا أنه لم يخله من فوائد إسنادية ومتنية تطبيقا لما كتبه علماء الحديث في كتب المصطلح. هذه الدراسة هي محاولة لكشف بعض أنواع علوم الحديث التي أوردها الحافظ ابن حجر بصورة تطبيقية في ثنايا كتاب الطهارة من كتابه بلوغ المرام، ومعرفة أساليبه في إيرادها. هذه الدراسة من الدراسات المكتبية التي تعتمد في جمع معلوماتها على مطالعة الكتب والمصادر المتعلقة بالموضوع، كما يستخدم الباحث المنهج الكيفي الاستقرائي بالتقريب الوصفي. من نتائج الدراسة أن الحافظ ابن حجر قد أورد بعضا من أنواع علوم الحديث في ثنايا ذكره للمتون، إما صراحة أو تلميحا، وهذه الأنواع تأتي تبعا لا استقلالا. ومن الأنواع التي ذكرها منها ما تشترك بين الإسناد والمتن، كالصحيح، والحسن، والضعيف، والمعلول، والمدرج، والشاذ والمحفوظ، وتخريج الحديث. ومنها ما تتعلق بالإسناد، كالمرسل، والمعلق. ومنها ما تتعلق بالمتن، كاختصار المتون، والرواية بالمعنى، وغريب الحديث.
الإعجاز العلمي في السنة النبوية وأثره في استقرار الوطن: أحاديث الفروق الفردية أنموذجا Muhammad Ilyas; Abdullah Ubet; Nur Baiti Hidayah
Al-Majaalis : Jurnal Dirasat Islamiyah Vol 11 No 1 (2023): AL-MAJAALIS : JURNAL DIRASAT ISLAMIYAH
Publisher : Sekolah Tinggi Dirasat Islamiyah Imam Syafi'i Jember

Show Abstract | Download Original | Original Source | Check in Google Scholar | DOI: 10.37397/amj.v11i1.444

Abstract

الله ﷻ هو خالق كل الكون ومدبره، وبيده ملكوت السماوات والأرض، فما هذه العلوم التي وصل إليها عصر التقنية الحديثة إلا أثر من آثار تعليم الله ﷻ للإنسان. ومن ذلك، المسائل المتعلقة بالفروق الفردية، وهي من أهم الموضوعات التي تعنى بها الدراسات الحديثية في التوجيه النفسي، والمناهج التربوية، والتخطيط الاجتماعي لمستقبل زاهر. وقد جاءت السنة النبوية قبل ذلك بقرون في تقرير هذه الفروق الفردية الكائنة بين الناس، واعتبارها وسيلة لمعالجة النفوس الإنسانية. هذه الدراسة تتحدث عن الإعجاز العلمي في الأحاديث المتعلقة بالفروق الفردية وأثره في استقرار الوطن. وقد استخدم الباحث المنهج الكيفي الاستقرائي بالتقريب الوصفي التحليلي، فيحاول الباحث جمع أحاديث الفروق الفردية ووصف الإعجاز العلمي المتضمن فيها، ثم تحليلها لاستكشاف أثره في استقرار الوطن. وقد خلصت الدراسة إلى إثبات الإعجاز العلمي في السنة النبوية، ووجود عدد لا بأس به من الأحاديث المتعلقة بالفروق الفردية التي هي من قبيل الإعجاز العلمي، وأن مراعاة الفروق الفردية في مجالات كثيرة تؤدي إلى استقرار الوطن، وذلك لأن الحياة الإنسانية لا تستقيم بدونها، فالأمير ينبغي أن يراعي الفروق الفردية في توظيف مساعديه، حتى يوظف من له قدرة على مجال وظيفته، وكذلك كل منسوبي الوطن ينبغي مراعاة هذا الجانب فيمن حولهم، ويعامل كل واحد منهم أخاه بمقتضى ما يلحظه منهم من الفروق الفردية والجنسية؛ وبالتالي يحترم بعضهم بعضا بما لهم من فضائل، ويرحم بعضهم بعضا فيما لهم من نقائص، ويعرف كلٌّ قدر نفسه فلا يطالب من العمل إلا ما يحسنه، وبهذا يستقر الوطن بإذن الباري ﷻ.