الملخص: أصبحت المحادثة مهارة أساسيا فى تعلّم اللغة العربيّة كاللغة الثّانية، لأنّـها العلامة المميّزة من كفائة مواصلات الطلاّب الفعّال. ومن غرض تعلّم اللغة العربية هي اتّصال النّاس بعضهم ببعض لأجل تنظيم حياتـهم ولقضاء حوائجهم. وظهرت عدة المشكلات في تعلّم المحادثة عند النّاطقين بلغة أخرى، وسبب المشكلات هي عدم كفائة الطّلاب فى فهم اللغة العربية الجيّدة وعدم الرغبة بتعلّم المحادثة والخوف عن ارتكاب الأخطاء عند الكلام باستخدام اللغة العربية. إذ كتبت هذه المقالة للكشف وللوصف عن التصور الشامل في تعليم المحادثة للطلاب الجامعة. وحيث اشتملت تعليمها على أساس الخبرة التعليمية، والدّورة من قبل الطلاب، والتّطبيق على المواد المدروسة، والتقديم على آرائهم، والتّعبير عن المواد المدروسة، والتّنفيذ في المحادثة اليومية. وكتبت هذه المقالة بمدخل البحث الكيفي بقسم تعليم اللغة العربية في جامعة فونوروغو الإسلامية الحكومية. وحصلت الكاتبة على النتيجة كما يلي: ظهرت فعالية استخدام الصور المتسلسلة عند تعلم المحادثة. وظهرت فعالية استخدام استراتيجيّة تبادل الكلام والتّكلّم في تعليم المحادثة.الكلمة الأساسية: تعليم المحادثة، الخبرة، الدّورة، التّطبيق، التقديم، التّعبير، التّنفيذ.
Copyrights © 2019