يتناول هذا البحث علة الكسر عند التخلص من التقاء الساكنين تخلصًا تحريكيًّا. وتعود أهمية هذا البحث إلى أن قضية التقاء الساكنين بالتخلص التحريكي من القضايا التي شاع دورانها بين ألسنة العرب لفظًا وكتابة مع الاعتبار الخاطئ بأن علة الكسر هي لكونها أخف الحركات. فيجري هذا البحث على المنهج الوصفي التأصيلي حيث إنه يكشف عن السبب الرئيس في اختيار الكسر عند التخلص من التقاء الساكنين مع التغيرات المتصلة به على وجه الخصوص
                        
                        
                        
                        
                            
                                Copyrights © 2023