اللغة والمجتمع هما شيئان لا يمكن فصلهما منذ تطوير اللغة مبكرا ، إنَ وجود اللغة نفسها من جزء خلق النبي آدم عليه السلام. وطوال الحياة البشرية نفسها لا يوجد فراغ في استخدام اللغة، أنَ اللغة هي أداة لتبادل الأفكار بين الأفراد والقبائل والبلدان والقارات. اللغة هي أداة للتعبير عن المشاعر (العواطف) ، والأفكار أو الآراء ، ومنظور بعض الناس لبعض الأشخاص الآخرين. لذلك ، يقول علماء اللغة في علم اللغة الاجتماعي: إن هذه اللغة هي جزء من ظاهرة المجتمع، وبسبب هذه الظاهرة، فإن التقسيم للمجتمع هو العامل الخارج الذي يؤثر اللغة لشخص بآثر كبير، أمَا من مرحلة التعليم أو مرحلة الاقتصاد أو مرحلة الجنسية أو مرحلة العمر أو مرحلة البيئة. يتعلم علماء اللغة لغات مع المناهج العلمية أخرى مثل علم الاجتماع وعلم النفس والسياسة والاقتصاد وغيرها. ثم تطوَر علم اللغة و علوم الأخرى، بحيث أصبحت تُعرف الآن باسم علم اللغة النفسي وعلم اللغة الاجتماعي وغيرها من العلوم التي تدعم تطبيق تعليم اللغة الثانية للطلبة اليوم.
Copyrights © 2019