اللغة العربية هي لغة رسمية اتخذ المعهد لتعلمها تأكيدا لأهميتها تؤثر كثيرا في تعلم علوم الدينية ولتيسير نجاح هذا الأمر اهتمه بمنهج تعليمه في ارتقائها بإتقان إلى تعليمها بالتعمق إلى أربع مهارات اللغة العربية إذ لاتُنال إلا بالممارسة المستمرة والتدريبات المتواصلة. تيسير برنامج فتح كتب التراث موافقا بنظرية التعلم الجشطالت المؤكد بالاستبصار عند التعلم. يهدف هذا البحث لكشف عن كيفية تعليم اللغة العربية في هذا البرنامج على ضوء نظرية التعلم الجشطالت ولكشف عن العوامل الدافعة والعوامل العائقة في هذا البرنامج. فاستخدمت الباحثة مدخل الكيفي الوصفي. واستخدمت لجمع البيانات بالملاحظة والمقابلة والوثائق المكتوبة. أما في تحليلها فسلكت الباحثة في منهج ميلس وهبيروسلدانا. واستخدمت لتحقيق البيانات بطريقة تثليث مصادر البيانات، البحث الداعمة وتطوير المشاركة. ومن نتائج البحث وفق هدفه هو كما يلى: توجد أن قوانين نظرية والتعلم بالاستبصار تناسب وتقع في بعض الأمور من برنامج فتح كتب التراث للفصل الخامس. والعوامل الدافعة لهذا البرنامج منها هدف هذا البرنامج وهو إلهام وحي رسول الله بالقراءة، بالقراءة تفتح أبواب العلوم الدينية. والعوامل العائقة في هذا البرنامج منها قلة تحديد الوقت لفهم نصوص العربية. استنادًا إلى نتائج البحث، يرجى بأن تحسن الأنشطة في تحسين تطبيق مبادئ نظرية الجشطالت في تعليم اللغة العربية لتكون أكثر فعالية من خلال الاهتمام بالعوامل الداعمة والعوامل العائقة في هذا البرنامج.
Copyrights © 2025